maria ادارية
عدد المساهمات : 2211 العمر : 43 العمل/الترفيه : الادارة الموقع : منتدى انت الاجمل تاريخ التسجيل : 11/07/2010 نقاط : 4613
| موضوع: كيفية حساب مذة الحمل,,؟؟ الإثنين أكتوبر 10, 2011 11:33 pm | |
| كيفية حساب مدة الحمل؟
الحمل يكون 40 اسبوع بزيادة او نقص اسبوعين بمعنى ان تكون الولادة من 37 اسبوع وحتى 41 اسبوع
الحساب الطبى يكون من اول يوم فى اخر دورة والاسبوعين هما فرق التبويض
بالنسبة للحساب بالتاريخ الميلادى يضاف 7 ايام على الايام و9 على الشهور بمعنى ادا كانت اخر دورة فى 1/2 يكون موعد الولادة فى 8/11
بلنسبة للحساب بالتاريخ الهجرى يضاف 14 على الايام و 9 على الشهور بمعنى ادا كانت اخر دورة فى 10/3 يكون موعد الولادة فى 24/12
تحسب مدة الحمل بالاسابيع
بمعنى4 اسابيع = شهر 8 اسابيع= شهرين 12 اسبوع= ثلاث شهور كاملة 16 اسبوع= اربعة شهور 20 اسبوع= خمس شهور 24 اسنوع= بداية الشهر السادس 28 اسبوع= بداية الشهر السابع 32 اسبوع= بداية الشهر الثامن 36 اسبوع= بداية الشهر التاسع
بمعنى ان الحامل فى الاسبوع 11 تعنى انها فى اخر اسبوع من الثالث والحامل فى الاسبوع 22 تعنى انها فى منتصف الشهر الخامس والحامل فى الاسبوع 33 تعنى ف بدايه الشهر الثامن
لكثرة التساؤلات عن ضرر صبغة الشعر على الحامل جمعنا لكم هذه المعلومات هنا صبغة الشعر تؤثر سلبا على الحمل
كثيراَ ما نسمع أن لأصباغ الشعر بعض الأضرار على فروة الرأس أو جلد الرأس فهل هذه حقائق مؤكدة هذا ما ستعرفينه ألان أولاً بالنسبة للبشرة: ليس للصبغة أي أضرار على البشرة إلا إذا كان لدى الشخص حساسية لإحدى مكونات الصبغة ففي هذه الحالة تسبب التهابات للجلد المجاور للشعر المصبوغ قد يترك أثراً داكناً إذا كان الالتهاب شديداً.
ثانياً: بالنسبة لتأثير الصبغة على الشعر من حيث الخشونة أو سقوطه أو تلفه: تختلف صبغات الدائمة قد تضعف لحاء الشعرة مما يؤدي الى تقصف الشعر و فقده نضارته الطبيعية و لمعانة خاصة إذا استخدمت الصبغة الدائمة التكرار يقل عن أربعة أسابيع و إذا صبغ الشعر يلون بعيد جداً عن لون الشعر الأصلي مما يتطلب تعريض الشعر لمراحل طويلة من عملية الصبغ. ثالثاً: تأثير الصبغة على الجنين والحامل والمرضع : بصفة عامة ينصح بعدم استعمال الصبغة أثناء الحمل بسبب احتمال الحساسية للصبغة والتي قد تكون شديدة وتحتاج للعلاج بأدوية قد يكون لها تأثير سلبي على الحمل والجنين.
مشاكل الاسنان وعلاجها في فترة الحمل
شاع لدى بعض الناس مفهوم مفاده ان السيدة الحامل لا يمكن ان تعالج اسنانها في فترة الحمل لما قد يسببه هدا العلاج من ضرر حتى ان هدا المفهوم يدفع ببعض السيدات الى تحمل الالم ..و هدا ان حصل يؤدي الحامل و الجنين على حد سواء و لربما فقدت بعض الحوامل مع كل حمل بعضا من اسنانهن نتيجة الاهمال و عدم العلاج خلال فترة الحمل ربما كانت المشكلة بسيطة جدا في البداية و يمكن حلها فبذي جلسة قصيرة عند الطبيب و لكن بسبب الخوف او الاهمال وعدم الاهتمام تتفاقم لتحتاج الى عدة جلسات مع استخدام الادوية و المهدئات ان الطبيب قادر على ان يوازن بين الفائدة المرجوة من علاجه المريض و بين الاضرار التي قد تترتب علي تركه من دون علاج و التي يتخد على اساسها قراره بالمضي قدما في العلاج من عدمه ان السيدة الحامل و هي تفكر في صحة و سلامة جنينها عليها في الوقت داته ان تفكر في صحتها و سلامتها هي لان دلك سينعكس حتما على الجنين و العناية بصحة الفم والاسنان من الامور التي لا بد من التركيز عليها و الاهتمام بما فمن المعلوم ان تغيرات كثيرة'(تغيرات هرمونية)تحدث في جسم المراة اثناء الحمل حيث يرتفع مستوى هرموني الاستروجين و البروجسترون و هده تغيرات تؤدي الي زيادة التصاق الصفيحة الجرتومية (البلاك)على سطوح الاسنان و بقائها على الاسنان يؤدي الي التهاب اللثة و انتفاخها مع الاحساس بالالم احيانا مع النزف اللثوي عند تنظيف الاسنان وفي حالات الشديدة التي يكون فيها النزفر تلقائيا كما ان اغلبية السيدات اللواتي يعانين من التهاب اللثة قبل فترة الحمل يكن عرضة الى ازدياد حالتهن سوءا اثناء فترة الحمل قد تصل الى حد التهاب الانسجة الرابطة للاسنان مما يؤدي الى تحرك الاسنان و ربما سقوطها في اخر المطاف ادا لم تتخدالاجراءات المناسبة لمنع حدوت دلك
علاج أسنان الحامل ضرورة بشروط
الأسنان من أكثر أعضاء الجسم تأثرا في حالة الحمل، وكثيرا ما تشكو الحامل من متاعب الأسنان، وقد تحار أي منها يمكن علاجه قبل الولادة وأيها يمكن تأجيله؟.
ويوضح الأطباء أنه في حالة تورم لثة المرأة الحامل وعدم زوال الورم حتى بعد تنظيفها بفرشاة ناعمة وغسلها بالماء المالح، فيجب على الحامل الانتظار حتى تتم الولادة لعلاج هذه الحالة.
ومن جهة أخرى، قد ترفض الحامل فكرة علاج الأسنان خلال الشهر الأخير من الحمل، فإذا كانت المتاعب التهابات وما شابهها فيمكن علاجها بمضاد حيوي لمدة خمسة أيام مع مسكن مناسب مع الأخذ في الاعتبار أنه من الأفضل عدم خلع الضرس أو أي من الأسنان في حالة ما إذا كانت الحامل تعاني من ضغط الدم المرتفع وتأجيل ذلك إلى ما بعد الولادة.
وإذا كان ضغط الدم لدى الحامل100/150 أو أكثر، فهي معرضة للنزف عند إجراء أي تدخل جراحي في اللثة أو الأسنان، كما يحذر الأطباء من تصوير الأسنان بالأشعة السينية لما لها من تأثير خطير على الجنين، وفي حالة الضرورة القصوى يجب تغطية جسمها خاصة في منطقة الوسط بمأزر مبطن بالرصاص.
ويجب على الحامل المداومة على فحص الفم بدقة وزيادة عنايتها بأسنانها فإذا كانت تغسل أسنانها مرتين يوميا عليها زيادتها إلي ثلاث مرات على الأقل أثناء فترة الحمل.
كما تنصح الحامل بالتنظيف "الدوري الطبيعي" للأسنان بإشراف طبيب مختص، وتنصح أيضا بالإكثار من استخدام السواك لفوائده الكثيرة في حماية الأسنان واللثة.
هل تشكل الرضاعة الطبيعية عاملا فعالا لمنع الحمل؟ ان الرضاعة الطبيعية تمنع الحمل بنسبة 98% لفترة الأشهر الستة الأولى عقب الولادة ، شرط توفي النية ، لدى الأم ومعرفة اهمية الرضاعة للمولود ، ومواظبتها على الأرضاع ليلا ونهارا ، دون كلل أو ملل أو تذمر ، وشرط اهتمامها بغذائها ، ومعرفة أي نوع من انواع الطعام تسبب ادرارا جيدا للحليب عندها . اما اذا كانت الأم غير مقتنعة نفسيا بأهمية الرضاعة ، فلن تهتم بالتغذية الصحيحة ، ولن ترضع مولودها بشكل مستمر ، وبدقة وتفان ، فتعود الدورة الشهرية للظهور عندها ، ولذلك تكون الرضاعة غير مفيدة ، كوسيلة لمنع الحمل . ان 70 من الامهات اللواتي يملكن الحماسة للرضاعة مستمرة وطويلة ، ليلا نهرا، لا يحصل عندهن حيض ، في الأشهر الستة الأولى فيما 37% لا يحصل عندهن حيض بعد سنة من الإرضاع. لذا يمكن القول انه بعد سنة من الإرضاع المستمر بشكل جيد فأن نسبة 92% من ألمهات لا يحصل عندهن حمل ، واذا كانت الام تطعم ابنها حليبا غير حليبها ، فتكون الوقاية جزئية ، وتحول دون حدوث الحمل ، في الأسابيع العشرة الأولى فقط . ان نصف السيدات المرضعات تقريبا ، واللاتي لا يواضبن على الرضاعة ، تحصل عندهن اباضة ، بعد مرور ستة اسابيع على الولادة . هنا يمكن استنتاج ان الاستمرار بالارضاع ليس بالطريقة المضمونة لمنع الحمل ، وقد يحصل حمل ، حتى اثناء الرضاعة وعندها يجب اعتماد طرق اخرى ، مرافقة للرضاعة ، والقاعدة المتبعة هنا هي : في الرضاعة الكاملة يجب البدء بوسيلة ثانية بعد ثلاثة اشهر من الولادة .في الرضاعة الناقصة او عدم الارضاع يجب اعتماد وسيلة ثانية ، بعد ثلاثة اسابيع من الولادة . اما الوسائل الأخرى المساعدة لمنع الحمل ، اثناء الإرضاع فهي: وضع لولب داخل الرحم استعمال الواقي الذكري وضع حاجز في المهبل مع اعتماد ادوية مضادة للحيوان المنوي. وفي المقابل فإن الرضاعة الطبيعية لها فوائد كثيرة لصحة الطفل حتى للمستقبل حيث أشارت أبحاث حديثة أجريت في الولايات المتحدة الأميركية إلى أن الحليب الصناعي المخصص للرضع يمكن أن يكون مسؤولا جزئيا عن حقيقة أن14% من الأطفال الأميركيين يعانون زيادة الوزن. فقد نشرت مجلة الرابطة الطبية الأميركية أخيرا دراسة قارنت فيها بين أوزان أكثر من15 ألف شخص في سن المراهقة تتراوح أعمارهم بين9 و14 سنة. وتبين أن إمكانية الإصابة بالسمنة كانت تنخفض بنسبة20% لدى الذين تلقوا رضاعة طبيعية خلال الأشهر الستة الأولى على الأقل من حياتهم وانخفضت هذه النسبة أكثر لدي أولئك الذين رضعوا طبيعيا مدة سبعة أشهر. ولا تعطي هذه الدراسة أي توضيحات حول كيفية تأثير الرضاعة الطبيعية في وزن الطفل في المستقبل ويقول د. ماثيو جيلمان الأستاذ المساعد في كلية هارفارد للطب في بوسطن والمشرف على الدراسة، إن ذلك لا يعني أن كل الأطفال الذين يشربون الحليب الصناعي في فترات الرضاعة سيعانون زيادة الوزن عندما يكبرون. بالإضافة لهذا فقد أجرى باحثون من النرويج والدانمارك دراسة على نحو ثلاثمائة وخمسين ألف طفل تتراوح أعمارهم ما بين ثلاثة عشر شهرا وخمس سنوات لمعرفة الفترة التي حصلوا خلالها على رضاعة طبيعية وعلاقتها بمستويات الذكاء والقدرة على التحصيل. وذكرت نتائج الدراسة أن الأطفال الذين حصلوا على رضاعة طبيعية لمدة تقل عن ثلاثة أشهر كانوا عرضة لانخفاض مستوى الذكاء إلى أقل من المتوسط بالمقارنة بالأطفال الذين حصلوا على رضاعة طبيعية لمدة ستة أشهر أو أكثر. ويقول د. شتايم فيك من إدارة الطب الأسري بالجامعة النرويجية للعلوم والتكنولوجيا.. إن هناك علاقة بين طول فترة الرضاعة الطبيعية وزيادة قدرة الطفل على التعلم. ويضيف د. شتايم أن السبب قد يعود إلى ما يحتويه لبن الأم من مواد مغذية ضرورية للنمو والأحماض الدهنية تساعد على زيادة فاعلية الغذاء اللازم لنمو الطفل. كما يؤكد العلماء أن الرضاعة الطبيعية تحمي الأطفال فيما بعد من الإصابة بالبدانة حيث تكتسب أجسامهم قدرة أكبر على حرق الدهون قبل أن تتراكم
| |
|